المنتدى الرسمى لقرية الجوابر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الرسمى لقرية الجوابر

المنتدى الرسمــــى لقريـــة الجوابــــر | The Official Forum Of Elgawber Village
 
الرئيسيةالقوانين العامةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 اسئلة واجوبة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
rambo
الرتبة
الرتبة
rambo


عدد المساهمات : 284
تاريخ الميلاد : 28/01/1990
تاريخ التسجيل : 06/11/2009
العمر : 34
الوظيفة : طالب ياكاديميه النيل للعلوم
المزاج : رضا والحمد الله

اسئلة واجوبة Empty
مُساهمةموضوع: اسئلة واجوبة   اسئلة واجوبة Emptyالثلاثاء 12 يناير 2010, 4:57 pm

س: فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها فما رأيكم بذلك ؟
ج :منها الخلوة المحرمة بالمرأة، ومنها السفور، ومنها الاختلاط بالرجال بدون حذر، ومنها ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة، وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت، والحجاب، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع قال تعالى وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ الآية،
وقال تعالى يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وقال تعالى: وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
وقال النبي صلى الله عليه وسلم ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما فالشرع المطهر منع جميع الأسباب المؤدية إلى الرذيلة بما في ذلك رمي المحصنات الغافلات بالفاحشة وجعل عقوبته من أشد العقوبات؛ صيانة للمجتمع من نشر أسباب الرذيلة.
وقيادة المرأة من الأسباب المؤدية إلى ذلك وهذا لا يخفى ولكن الجهل بالأحكام الشرعية وبالعواقب السيئة التي يفضي إليها التساهل بالوسائل المفضية إلى المنكرات - مع ما يبتلى به الكثير من مرضى القلوب - ومحبة الإباحية والتمتع بالنظر إلى الأجنبيات كل هذا يسبب الخوض في هذا الأمر وأشباهه بغير علم وبغير مبالاة بما وراء ذلك من الأخطار وقال الله تعالى: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ
وقال سبحانه: وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ وقال صلى الله عليه وسلم ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء
وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني فقلت يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاء الله بهذا الخير فهل بعده من شر قال نعم قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال نعم وفيه دخن قلت وما دخنه؟ قال قوم يهدون بغير هديي تعرف منهم وتنكر قلت فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال نعم دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها قلت يا رسول الله صفهم لنا؟ قال هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت فإن لم يكن لهم إمام ولا جماعة؟ قال فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك متفق عليه.
وإنني أدعو كل مسلم أن يتق الله في قوله وفي عمله وأن يحذر الفتن والداعين إليها وأن يبتعد عن كل ما يسخط الله جل وعلا أو يفضي إلى ذلك وأن يحذر كل الحذر أن يكون من هؤلاء الدعاة الذين أخبر عنهم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الشريف.
وقانا الله شر الفتن وأهلها وحفظ لهذه الأمة دينها وكفاها شر دعاة السوء ووفق كتاب صحفنا وسائر المسلمين لما فيه رضاه وصلاح أمر المسلمين ونجاتهم في الدنيا والآخرة إنه ولي ذلك والقادر عليه. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.


· س: هل يجوز أكل ذبائح النصارى في زمننا الحاضر . علما بتعدد طرق الذبح لديهم كاستخـدام الماكينات والمواد المخدرة في عملية الذبح ؟
ج :يجوز أكل ذبائحهم ما لم يعلم أنها ذبحت بغير الوجه الشرعي . لأن الأصل حلها كذبيحة المسلم لقول الله تعالى : وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ


· ماذا يقول الإنسان إذا أراد أن يرقي نفسه ؟
س: عندما يرقي إنسان أحد إخوانه فإنه يقول في الدعاء المأثور : ( بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك ، وأسأل الله الكريم ، رب العرش العظيم أن يشفيك ) ، والسؤال يا سماحة الشيخ : ماذا يقول الإنسان إذا أراد أن يرقي نفسه؟ نرجو التكرم بالإفادة ، جزاكم الله خيرا . ؟

ج :يقول ما أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم بقول : رب الناس اذهب البأس واشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك بسم الله أرقي نفسي من كل شيء يؤذيني ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيني .
ويتعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي نفسه في كفيه عند النوم إذا اشتكى شيئا ، وذلك بقراءة : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ( ثلاث مرات ) ، ويمسح بهما على رأسه ووجهه ، وما أقبل من جسده ( ثلاث مرات ) . والله ولي التوفيق


·
· س: كيف يعامل المسلم زميلته في العمل بصرف النظر عن ديانتها ، وقد يحتاج إلى التحدث إليها في شئون العمل أثناء العمل؟ وبالنسبة للمرأة المسلمة المتبرجة هل يجوز إفشاء السلام عليها أو الرد على تحيتها من قبل الرجل المسلم ، وكيف تحدد العلاقة بين الرجل والمرأة أثن
تتمة السؤال : وطبيعة العمل تفرض على الرجل المسلم مخالطة النساء العاملات ومراجعة بعضهن بخصوص العمل ، وأحيانا يلمح منهن ما لا يجوز له أن يراه في المرأة دون قصد وخصوصا إذا كان لباسهن غير محتشم ، فهل يلحقه إثم بذلك؟ وإذا أراد هذا المسلم مخاطبة المرأة فهل ينظر إليها أم ينظر إلى الأرض ، وإذا كانت طبيعة العمل تفرض على الرئيس المسلم التحدث إلى الموظفة العاملة انفرادا ، فهل يقفل باب المكتب عليها حتى لا يسمع أحد الحديث . . أم ماذا يعمل . وطبيعة مأمورات الشراء التباحث مع التجار على انفراد مما يضطرها إلى قفل غرفة الاجتماع على ممثل التاجر ومأمورة الشراء ، وأحيانا تكون مأمورة الشراء وحدها مجتمعة مع رجلين أو ثلاثة في غرفة مقفلة فما الحكم في تلك الأمور ؟


ج : هذه المسائل التي ذكرها السائل كلها مهمة وخطيرة ، والواجب قبل كل شيء ألا يعمل المؤمن وسط النساء ، فإذا كان العمل بين النساء فالواجب التخلص من ذلك ، وأن يلتمس عملا آخر ليس فيه اختلاط؛ لأن هذا المكان مكان فتنة وفيه خطر عظيم؛ لأن الشيطان حريص على إيقاع الفتنة بين الرجل والمرأة . فالواجب على المؤمن أينما كان أن لا يرضى بأن يكون عاملا بين العاملات من النساء ، وهكذا الطالب في الجامعات والمدارس المختلطة يجب عليه أن يحذر ذلك ، وأن يلتمس مدرسة وجامعة غير مختلطة؛ لأن وجود الشباب بجوار الفتيات وسيلة لشر عظيم ، وفساد كبير ، والواجب على المؤمن عند الابتلاء بهذه الأمور أن يتقي الله حتى يجعل الله له فرجا ومخرجا ، وأن يغض بصره ، ويحذر من النظر إليها أو إلى محاسنها ومفاتنها بل يلقي بصره إلى الأرض ، ولا ينظر إليها ، ومتى صادف شيئا من ذلك غض بصره .

وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن نظر الفجأة ، فقال للسائل : اصرف بصرك وفي اللفظ الآخر : فإن لك الأولى وليست لك الأخرى والله سبحانه وتعالى يقول : قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ الآية ، وقال تعالى : وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ الآية ، فعلى المؤمن أن يغض بصره ويحفظ فرجه ، فإن صادف شيئا من غير قصد صرف بصره ويعفو الله عن الأولى التي صادفها ولم يقصد لذلك .
وإذا بلي بالمرأة والتحدث إليها في شيء يتعلق بالعمل ، فإنه يتحدث إليها من غير أن يقابل وجهها ، ولا ينظر إلى محاسنها ، بل يعرض عنها ، ويلقي بصره إلى الأرض حتى يقضي حاجته وينصرف .
وهذا من الأمور الواجبة التي تجب على المؤمن العناية بها . وكذلك المرأة في حال الشراء أو البيع أو غيرهما ، ليس لها أن تخلو بالرجل ولا بالرئيس ولا مع المدير ، وليس له أن يخلو بها ولا غيرها أيضا ، لما في ذلك من الخطر العظيم ، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : لا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو محرم متفق على صحته ، وقال صلى الله عليه وسلم : لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما خرجه الإمام أحمد بإسناد صحيح من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه .

والمقصود أن الخلوة بالمرأة فيها خطر عظيم ، ولو كانت في حاجات تتعلق بها ، أو بوظيفتها . . فالواجب الحذر من ذلك ، وقد قال الله سبحانه وتعالى : وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ الآية ، وقال سبحانه وبحمده : وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا


· حكم رقص النساء
سؤال : ماحكم الرقص بين النساء ؟

الجواب :
كنت أسهل في الرقص بين النساء ـ نظراً لأنه يدخل فيما يخص فيه من الفرح بهذه المناسبة ، ولكن بلغني أنه يحدث أشياء منكرة ، فلهذا أكره الرقص .

ابن عثيمين

· حكم مكالمة الشباب الفتيات بالتلفون

س: مالحكم فيما لو قام شاب غير متزوج وتكلم مع شابة غير متزوجة في التليفون؟

الجواب :
لايجوز التكلم مع المرأة الأجنبية بما يثير الشهوة : كالمغازلة والتغنج وخضوع في القول سواء كان في التليفون أو في غيره ، لقوله تعالى { ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض }
أما الكلام العارض لحاجة فلا بأس به إذا سلم من المفسدة ولكن بقدر الضرورة .


· حكم خروج المرأة إلى الأسواق من غير محرم
س/هل خروج المرأة في الأسواق من غير محرم جائزا أم لا ومتى يجوز ومتى يحرم ؟

الجواب
خروج المرأة إلى الأسواق في الأصل جائز ولا يشترط أن يكون معها محرم إلا أن تخشى الفتنتة فإنه يجب عليها ألا تخرج إلا بمحرم يحبها ويصونها ويحفظها ويشترط لجواز خروجها أن تخرج غير متبرجة ولا متطيبة إن جرجت متطيبة أو متبرجة فإنه لايحل لها ذلك لقوله صلى الله عليه وسلم " لا تمنعوا إماء الله من المساجد وليخرجن تفلات " ولان في خروجهن متبرجات أو متطيبات فتنة بهن ومنهن فإذا أمنت الفتنة وخرجت المرأة على الوجه المطلوب منها غير متبرجة ولا متطيبة فإنه لا حرج عليها في الخروج وقد كانت النساء تخرج في عهد النبي صلى الله عليه وسلم للأسواق من غير محرم .


· استماع الأغاني ومشاهدة الأفلام والمسلسلات
سؤال : ماحكم استماع الموسيقى والأغاني ؟ وماحكم مشاهدة المسلسلات التي تتبرج فيها النساء؟

الجواب:
حكم ذلك التحريم والمنع لما في ذلك الصد عن سبيل الله ومرض القلوب وخطر الوقوع فيما حرم الله عز وجل من الفواحش قال الله تعالى" ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً أولئك لهم عذاب مهين * وإذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبراً كأن لم يسمعها كأن في أذنيه وقراً فبشره بعذاب أليم ".
ففي هاتين الآيتين الكريمتين الدلالة على أن استماع آلات اللهو والغناء من أسباب الضلال والإضلال واتخاذ آيات الله هزواً والاستكبار عن سماع آيات الله .


· ما حكم التهنئة بالسنة الهجرية و ماذا يرد على المهنئ؟
فأجاب فضيلة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله :

إن هنّئك أحد فَرُدَّ عليه و لا تبتديء أحداً بذلك هذا هو الصواب في هذه المسألة لو قال لك إنسان مثلاً نهنئك بهذا العام الجديد قل : هنئك الله بخير و جعله عام خير و بركه لكن لا تبتدئ الناس أنت لأنني لا أعلم أنه جاء عن السلف أنهم كانوا يهنئون بالعام الجديد بل اعلموا أن السلف لم يتخذوا المحرم أول العام الجديد إلا في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اسئلة واجوبة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اسئلة بسيطة ***ممكن حد يجاوب ............
» شاب لايصلى الابالاجابة على ثلاث اسئلة!!!!!!!
» اسئلة عادية وردود طبيعية
» اربع اسئلة تتعرف خلالها اذاكنت عاقل ام مجنون
» اسئلة و أجوبة حول الرجل و المرأة (دمها خفيف مووووووت)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى الرسمى لقرية الجوابر :: المنتدى الاسلامي :: منوعات اسلامية :: مختارات-
انتقل الى:  
New Style Powered by phpBB © Version 2.0
Copyright ©2009 - 2011
All rights reserved By: www.Elgawaber.com