المنتدى الرسمى لقرية الجوابر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الرسمى لقرية الجوابر

المنتدى الرسمــــى لقريـــة الجوابــــر | The Official Forum Of Elgawber Village
 
الرئيسيةالقوانين العامةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابراهيم رفعت
الرتبة
الرتبة
ابراهيم رفعت


عدد المساهمات : 1490
تاريخ الميلاد : 24/07/1974
تاريخ التسجيل : 23/12/2009
العمر : 50
الموقع : منها خلقناكم وفيها نعيدكم **
الوظيفة : محاسب
المزاج : الله اكبر ولله الحمد

مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Empty
مُساهمةموضوع: مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا    مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Emptyالأحد 17 يوليو 2011, 12:11 am

الأيديولوجيا Ideology:
لغويًا، تعرف هذه الكلمة بـ «مبحث التصورات »، فالسابقة - Ideo ذات أصول إغريقية مأخوذة من كلمة «Idea»أي فكرة أو رأي أو تصور. فهذا العلم أو المبحث يتعلق بمجوعة الأفكار والتصورات التي تمثل «إطارًا فكريًا» لبعض الممارسات على أرض الواقع. فهذا العلم إذن يبحث في الدوافع الفكرية التي تبرر وجود ممارسة على أرض الواقع- سواءً كانت تلك الممارسة إيجابية أو سلبية، أو كانت التصورات تتمتع بمصداقية عالية أو لا يتعدي كونها خرافة أو افتراضات أسطورية. ويعتبر مبحث الأيديولوجيا السياسية من أكثر فروع هذا العلم خصوبة لتناوله نظريات وتصورات متشعبة تداخلت فيها السياسة مع علوم الدين والاجتماع والاقتصاد والتربية كالتطرق للنظرية الشيوعية والرأسمالية والعلمانية والديموقراطية والليبرالية والعولمة وأنماط الحكم الديكتاتوري والديموقراطي والثيوقراطي وما إلى ذلك من النظريات السياسية المتداخلة.

(2) الثيوقراطية Theocracy:
ينقسم هذا المصطلح من الناحية اللغوية إلى السابقة «theo»وتعني «إله god»واللاحقة «cracy» وتعني «حكم rule»أو «حكومة government مأخوذ من الكلمة اليونانية القديمة Theokratia أي «حكومة الرب government of God» ولكن من الذي يحق له أن يحكم باسم الإرادة المطلقة للرب؟ ومن الذي تفضل الرب عليه هذا التفضل لينصبه نائبًا له ليدبر أمور أرضه؟
لقد ادعي رجالات الدين الكهنة في أوروبا إبان القرون الوسطي أحقيتهم في الحكم باسم الرب، حتى سيطروا على كل مجريات الحياة في أوربا إبان تلك الفترات. فقد حجروا على العلم وادعوا أنه هو ذات «الثمرة المحرمة» التي حرمت الرجل الأول «آدم عليه السلام» من البقاء في الجنة، كما حجروا على جميع مظاهر الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية في هذه البلدان باسم الرب الذي «فوضهم» للحكم باسمه في تلك البلاد. ومن صُلب هذا «التفويض الإلهي» لرجال الدين في الحكم نبع آخر باسم الرب ألا وهو الملك أو الحاكم الذي أعطته الكنيسة حق الحكم الإلهي «Divine Right of kings»شريطة ألا يتفرد وحده بالسلطة وأن يرجع في كل صغيرة وكبيرة إلى الكنيسة. ومن هنا نشأت نظرية «السيفين» (theory of two Swords) وهما - السيف الروحي- أو السلطة الدينية للكنسية، و- السيف الزمني – أو السلطة المدنية للحاكم. وهكذا، ظلت العلاقة بين الحاكم والكنيسة في أوروبا مضطربة وبين الكنيسة والشعب أكثر اضطرابًا وسخونة. فعلي الرغم من وجود الدولة الثيوقراطية الكهنوتية في الحضارة الأوروبية في حقبتها اليونانية، إلا أن التجربة المريرة التي مرت بها أوربا تحت سيطرة كهنة القرون الوسطي باتت الأكثر قساوة على الإطلاق فظهر من ينادي بتوسيع هامش الحريات المدنية والليبرالية الفردية وكانت هي باكورة عصر النهضة؛ ومن ثم ظهر من نادي بفصل الدين، الذي لم يجنوا من وراء قعوده على السلطة إلا العذاب والتنكيل وأن الدولة التي لابد أن تستفيق من تلك الغيبوبة التي طالت عبر القرون. وصارت العلمانية سمة أصيلة من سمات الحضارة الغربية التي لو لم يتم إقصاء حكم رجال الكنيسة عنها لكانت دول القارة المتقدمة في عداد الأموات.
ولكن هذا النموذج الثيوقراطي الغربي الذي لا يمكن وصفه إلا بـ «الحكومة الكنسية »أو «الحكومة البابوية »لا يجوز إطلاقه بأي حال على أي نظام ديني في العالم فلا يجوز بأي حال إطلاق مصطلح «الدولة الثيوقراطية» على نظام الحكم الإسلامي في البلدان الإسلامية لوجود اختلاف جوهري بين الإسلام كدين شامل جاء للبشرية في طور النضج والمسيحية دين المحبة الذي بشر به عيسي والعقلية البشرية كانت في طور تكوين، مع مراعاة عدم وجود دولة دينية في الإسلام لكون الدولة في الإسلام دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية باتفاق. حتى إنه لا يجوز علميًا إطلاق مصطلح «الثيوقراطية» على الحكم البوذي في الهند والكونفوشي في الصين في القرون الخوالي لكون البوذية والكونفوشية أقل قداسة من المسيحية لكونها ذات مرجعية بشرية.

(3) الليبرالية Liberalism:

الليبرالية (وتعرف أيضًا بالتحررية) هو مصطلح مشتق من الكلمة اللاتينية «liber» وتعني «حر free»، وهي ذات الكلمة التي اشتق منها كلمة «liberty» وتعني «حرية freedom»، أما عن النشأة، فإنه لم يستقر المؤرخون على نشأة محددة أو تاريخ معين خرجت فيه الليبرالية إلى الساحة. أما عن الفترة التي تبلورت فيها الفكرة الليبرالية فهي بين القرنين السابع عشر والتاسع عشر. والليبرالية هي بالأساس نظام اجتماعي يقوم على ضرورة التوسع في الحريات الفردية، حيث يشبه إلى حد كبير المذهب الفردي Individualism، واعتبار أن الإنسان هو سيد قراره في هذا الكون، ونبذ الأديان وكل ما تأتي به من تعاليم وما إليها، والتركيز على فلسفة اللذة hedoism والغرق في المتع على اعتبارها غاية الغايات من تواجد الإنسان في هذا العالم، وشعارها هو «laissez faire laissez passer» أي دعه يعمل دعه يمر أي ليس لأحد حق في الاعتراض على فعل أي إنسان. ولكن، على الرغم من كل هذه المساوئ التي أحاطت بالليبرالية من كل جانب، فإننا لا نستطيع بحال أن نغفل السياق التاريخي والسياسي التي نشأت فيه. فمن المسجل أن الليبرالية قد قامت على أنقاض ثيوقراطية القرون الوسطي، التي قامت على تآمر السلطة الروحية المتمثلة في الكنيسة والسلطة الزمنية المتمثلة في النظام الحاكم ضد جموع الشعب وترويعهم وإثقال كاهلهم بالمكوس والضرائب، واحتكار العلوم والمعارف من قبل الكنيسة. فكانت النتيجة الواقعية لهذه الأحداث أن يقوم تيار يتبني مطالب الشعب ويسعي لتحريرهم من غوائل الكنيسة، فانتقلوا من طرف إلى طرف ولم يحلوا القضية بل قاموا بتعقيدها، وأصابوا المجتمع الأوروبي بالأمراض النفسية نتيجة للفصام النفسي والعقلي والاجتماعي الذي أحدثوه عن طريق قطيعتهم للدين والتاريخ، وإن كانت الليبرالية نظام اجتماعي في الأساس إلا أنها لا تغض الطرف عن الجانب السياسي لاعتباره قوام الأمور والبوتقة التي تجمع كافة مناحي الحياة فأقر فلاسفة الليبرالية ، نظام الحكم الديمقراطي التعددى أو الديموقراطي التمثيلي علي اعتبارهما أمثل الأنظمة لإقامة دولة تحترم الحقوق الفردية لمواطنيها، أما عن نظرة الليبرالية للاقتصاد والسياسة المالية، فإنه من المأمون أن نقول أن النظام الرأسمالي الغربي وكل النظريات التي تبناها قد خرجت من رحم الليبرالية فعندما قامت الليبرالية، نادي المدافعون عنها بإطلاق حريات التصرف المالي ومنها حرية الاستثمار، وإنشاء المشروعات التجارية والصناعية دونما أدني تقيد بالقواعد التي فرضها النظام الإقطاعي على الطوائف الحرفية آنذاك، وإزالة الحواجز ، وإلغاء المكوس بين الدول الأوربية، وما إلى ذلك من القيود التي كانت تقيد حركة الإنسان وتصرفاته المالية. ولكن على الرغم من الغليان الذي ساد أوروبا في فترة القرون الوسطي إزاء الحكم الثيوقراطي البابوي، إلا أن التحول الليبرالي المفاجئ قد أضر بالمجتمع الأوروبي والعالم أكثر من الضرر الناتج عن الثيوقراطيات المتعفنة التي كانت تحكمها، وقديمًا قالوا: «تمخض الجبل فولد فأرًا».

(4) العلمانية Secularism:
لغويًا، اشتُق هذا المصطلح من المصطلح اللاتيني «Saecularis» والذي يعني «العالم world» أو «الزمن Time» فالعلمانية تتعلق بالأمور الدنيوية والعالمية والواقعية- من الدنيا والعالم والواقع- ويقابلها «المقدس» أي الديني الكهنوتي، النائب عن السماء، والمحتكر لسلطتها، والمالك لمفاتيحها، والخارق لقوانين الطبيعة ونواميسها. فالعلمانية إذن هي نزعة دنيوية خالصة، تسعي لتدبير العالم من داخله وليس بشريعة من ورائه والعلماني هو الشخص الذي قدس الدنيا قداسة الدين، وثبت متغيراتها العلمية والقانونية والاجتماعية والتقنية ثبات الدين. أما عن منشأ هذا المصطلح وتاريخ النشأة، فهذا المصطلح أوربي خالص تمامًا مثل «الثيوقراطية» أما عن تاريخ نشأته، فإنه بعدما سادت نظرية السيفين ثم نظرية السيف الواحد- وهو تحالف السلطة الكنسية في شخص البابا والسلطة الزمنية المستحقة للملوك- أوروبا لعدة قرون، فقد سئمت جموع الأوربيين هذه الحياة لما فيها من كبت واستبداد باسم الدين. وجاء عصر التنوير الأوروبي ليصوغ فلاسفته نظريات بديلة تقضي بفصل الدين عن الدولة، حيث لاقت هذه النظريات صدي جماهيري واسع في كل ربوع أوربا. وقد جعل فلاسفة الثورة العلمانية مرجعيتهم في ذلك الأمرعلى القانون الروماني بشكل أولي- الذي خوَّل للإمبراطور حق التصرف في كل كبيرة وصغيرة داخل نطاق حكمه بدون تدخل من أي جهة- والفلسفة الأرسطية التي قضت بأن الله قد خلق الكون وترك تدبير أموره للبشر. والحق أن هؤلاء الفلاسفة قد بنوا فلسفتهم تلك- قبل الإستناد إلى «أعط ما لقيصر لقيصر That are Caesar « ¬– things Caesar render to¬» و الأحكام الأرسطية في شئون الخلق والتدبير- على طبيعة الديانة المسيحية التي لم تكن في وقت من الأوقات دينًا ودولة وكانت أبدًا شريعة محبة لا تقدم مرجعية قانونية أو نظامًا للحكم، وكانت رسالتها الكنسية خاصة بمملكة السماء وشئون الخلاص والتجسد، لا علاقة لها بسلطان الأرض وقوانين تنظيم المجتمع البشري في السياسة والاقتصادية والاجتماع والعلوم الأخرى. وعلاوة على أن فلاسفة التنوير لم ينتزعوا من الكنيسة أحدًا من اختصاصاتها، فإنهم قد عادوا بالكنيسة إلى مهمتها الأصلية وهي خلاص الأرواح وأحاديث اللاهوت المقدس. وبناءًا على أن المصطلح هو وليد بيئته وزمانه، فإن هذه «العلمانية» لا تنطبق شكلا أو موضوعًا على الواقع الإسلامي، وذلك لبعد البون بين الإسلام- الذي جاء دينا ودولة – والمسيحية التي ليس لها أدني علاقة بسلطان الأرض وتعلقها بملكوت السماء. كما أن الإسلام لا يقر أبدًا نفي «التدبير »عن الله سبحانه وتعالي، فقد اتفق علماء الإسلام أن الله هو «الخالق والمدبر» لهذا الكون، وهو ينافي ما يقوله أرسطو ومن تبعه من فلاسفة التنوير الغربي أنه هو «الخالق »فقط، وأن الكون يدبر أموره ذاتيًا بعدما تم أمر خلقه. فهذه اللاعلاقية – non Relativity وتنافر المرجعيات والأيديولوجيات تجعل من أمر الربط بين الإسلام والعلمانية الغربية أمرًا مستحيلاًَ، وذلك لعدم وجود علاقة كلية أو نوعية بين الإسلام والمسيحية. فمن الغباء العلمي الفصل بين الدين والدولة في الإسلام استنادًا إلى النموذج العلماني الغربي، وذلك لتنافر أطراف المعادلة بين الإسلام والعلمانية واختلاف المعطيات بين الإسلامية والمسيحية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
teef alnda
الرتبة
الرتبة
teef alnda


عدد المساهمات : 981
تاريخ الميلاد : 25/01/1987
تاريخ التسجيل : 11/06/2009
العمر : 37
الوظيفة : English teacher
المزاج : Fine و الحمد لله

مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا    مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Emptyالأحد 17 يوليو 2011, 3:53 pm

هل معنى الليبراليه دا عارفه العلماء الليبراليين المصريين
دا معناه مش مقبول خالص .. ازاى هما ينتموا للفكر دا
فكر ليبرالى .. يعنى حرية الذات وان يكون سيد قراره ونبذ الاديان
مع ان فيه علماء مصريين وصلوا لمراتب عليا ف العلم
بس متخلفين ف ارائهم وافكارهم السياسية

اللى انا كنت اعرفه ان سياسة امريكا ليبراليه
بس مش باين عليها .. لانها لا تعطى للدول الحق ف الحرية .. حرية المواطنه وحرية الاستثمار والحرية الماليه بل الحرية البشريه
ولا امريكا ليبراليه ف حاجات وحاجات لا
هههههههههه سياسه انانيه
*********
خلينا ف العلمانية
طبعا تخلف من البداية انهم يقولوا ان الله خالق فقط
ونحن نعلم ان الله خالق ومدبر
ف سورة نوح
اما دعا نوح قومه .. ولو يستجيبوا بدأيعرفهم ان الله بعد ما خلقهم وخلق كل شئ
بين لهم انه هو المدبر والمنظم فبدا من قوله
يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا
الى نهاية ما قاله نوح لقومه

واكيد ما ينفعش نفصل الدين عن الساسة
لاننا مسلمين
ولو الحاكم عارف الدين صح وحافظ كتاب الله وعارف بسنة نبيه
والله لا يقف عليه اى شئ .. لان القران والسنه فيه اى مساله اراد حلها
لو كنا دولة غير مسلمة كنا ممكن نقول اننا نفصل الدين عن السياسة لكن الحمد لله معانا الدليل لكل شىء
ازاى نقول لا مالناش صالح بالقران والسنة


طبعا دا رأيى
بس ياريت كان ف الموضوع يااستاذ ابراهيم تكتب لنا اهم المؤيدين لليبراليه والعلمانية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
teef alnda
الرتبة
الرتبة
teef alnda


عدد المساهمات : 981
تاريخ الميلاد : 25/01/1987
تاريخ التسجيل : 11/06/2009
العمر : 37
الوظيفة : English teacher
المزاج : Fine و الحمد لله

مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا    مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Emptyالأحد 17 يوليو 2011, 3:54 pm

شكرا مستر ابراهيم على الموضوع اللى افادنى كتير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابراهيم رفعت
الرتبة
الرتبة
ابراهيم رفعت


عدد المساهمات : 1490
تاريخ الميلاد : 24/07/1974
تاريخ التسجيل : 23/12/2009
العمر : 50
الموقع : منها خلقناكم وفيها نعيدكم **
الوظيفة : محاسب
المزاج : الله اكبر ولله الحمد

مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا    مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  Emptyالخميس 21 يوليو 2011, 5:17 pm

شكرا مستر احمد علي تفاعلك مع الموضوع المهم جدا وكنت اتمني مزيد من التفاعل مع باقي الاعضاء
2 مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا  135283
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصطلحات سياسية ------- اتفضلوا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصطلحات سياسية هامة
» مصطلحات سياسية ومعانيها
» موقع رائع للترجمة **اتفضلوا ........

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى الرسمى لقرية الجوابر :: الأحداث الجارية :: كلام فى السياسة-
انتقل الى:  
New Style Powered by phpBB © Version 2.0
Copyright ©2009 - 2011
All rights reserved By: www.Elgawaber.com