الاعتذاراهانة ام حسن تربية ارجوالاجابة

[b]بسم الله الرحمن
الرحيم

الكل يعلم ان من روائع ديننا الأسلامي " التسامح
"

وهذة صفة والتي للأسف عجز الكثيرون عن الوصول اليها ..

فاصبح
الكثيرون ينظرون إلى من يعتذر أنه ضعيف و يذل عمره للشخص ...

فلماذا
أصبح من الصعب علينا العفو والتسامح ؟؟!!

لماذاأصبح من
الصعب علينا الأعتراف بالخطأا ؟؟!!

لماذا أصبحنا ننظر لمن
يعتذر بأنه ضعيف و أن الأعتذار ذل و أهانه ؟؟!!

اذا الرحمن
الرحيم يصفح ويسامح فمن نكون نحن ....؟؟!!!

اهذاا ا ما آل
إليه مجتمعنا

هل هذي هي تعاااااااليم ديننا الاسلامي

..................................................
...........

للأسف الشديد نعم هذا هو الحاضر المرير
الذي نعيش فية

فعندما يعتذر شخص عن خطأ يعامل كأنه:: ضعيف
::

يجب ان يعلم المجتمع ان الأعتذار هو من سمات
الأنسان القوي باأخلاقه وأدابه

فأنا أنظر إلى هؤلاء
الأشخاص أنهم محدودي الفكر ... وضعوا تفكيرهم في قوقعه لا يخرج

..
تفكيرهم عن حدودها ...

أخواتي و أخواني

سؤال ظل
حار في ذهني هل الاعتذار اهانه ام حسن تربيه

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

**
ما هي نظرتكم للاعتذار ؟؟

** هل الاعتذار
من صفاتك ؟؟

** هل تعفو عن من يعتذر اليك
؟؟؟

** أم أنك ترى نفسك أعلى من أن تسامح
من أخطى في حقك ؟؟!!

** و أخيرا ... هل
الأعتذار إهانة .... ام حسن تربيه ؟؟

أولا وقبل كل شئ
أشكرك أبا زياد على ما تقدمه لمنتدانا منتدى روح واحدة من جهد عظيم
أسأل الله تعالى أن يبارك فيك ويجعل هذا العمل فى ميزان حسناتك اللهم آمين

ثانيا : إذا طلبت الإجابة المباشرة على السؤال
فإني أرى أن:
الاعتذار يكون إهانة في حالة ما إذا كان الخطأ مقصودا، وفى هذه الحالة يتحتم على من أخطأ خطأ مقصودا أن يتحمل عواقب خطأه ويعتذر، ليس هذا فقط وإنما تعتريه الذلة والمهانة فهذا يكون جزاؤه

أما عن الحالة الثانية وهى : أن يكون الاعتذار حسن تربية وذلك حينما يكون الخطأ غير مقصود وفى هذه الحالة أيضا يتحتم على من أخطأ أن يعتذر من جراء خطأه ويكون عنده الشجاعة الأدبية لذلك ولا يتأخر إطلاقا عن الاعتذار حتى لا يتدخل الشيطان والخطأ غير مقصودأساسا ولهذا يصبح التأخر في الاعتذار لا يحمد عقباه

ما سبق أراه إجابة مباشرة على سؤال حضرتك

لكن لدى وجهة نظر أخرى حول الموضوع عموما وهى

أن لا يتسبب المرء أساسا في فعل عمل يؤدى به إلى الاعتذار
فعلى الإنسان أن يحكم عقله في كل تصرفاته وخصوصا قبل فعلها
حتى لا يورط نفسه في أن يعتذر لشخص قد لا يقبل اعتذاره وفى هذه الحالة يكون الأمر ذل ومهانة
فكل الناس ليسواسواء
وأصابع اليد ليست متشابهة
فإذا عفا شخص وسامح فإن هناك الكثير لايعفو ولا يسامح إلا من رحم ربى

فلم التورط؟ في الاعتذار والإنسان لديه القدرة في أن يحكم نفسه بأن لا يؤذى أحدا أو يسبه أو ما إلى ذلك

فإذا كان الله تعالى قد حبانا بالعقل لنفكر به فلنستخدمه ولا نتركه
لأنه هو الميزة الوحيدة الفارقة بين الإنسان والحيوان ( أعزكم الله)
فإذا لم يحكم الإنسان عقله ويستخدمه صاروالبهائم سواء ( أعزكم الله).

فنصيحتي إلى نفسي أولا والى إخواني وأخواتي ثانيا هي

إيـــــــــــــــاك ومــــــــــــا يعتذر منه

وهذا كان عنوان موضوع كتبته في المنتدى من قبل
أرجو قراءته من خلال هذاالرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وشكرا لك أبا زياد على هذه الحلقة النقاشية
أسأل الله تعالى أن ينفع بك
اللهم آمين

الإعتذار هو فعل نبيل وكريم يعطي الأمل بتجديد العلاقة وتعزيزها

هو التزام لأنه يحثنا على العمل على تحسين العلاقة وعلى تطوير ذاتنا

الإعتذار فن له قواعده و مهارة إجتماعية نستطيع أن نتعلمها
وهو ليس مجرد لطافة بل هو أسلوب تصرف

الاعتذار قوه وليس ضعف..؟؟

هذه الحياة .. نعيشها .. تطل علينا بأيام سعيدة كما تمطرنا بأيام حزينة .. نتعامل معها من خلال مشاعرنا...

فرح , ضيق , حزن , محبة , كره , رضى , غضب ...

جميل أن نبقى على اتصال بما يجري داخلنا ...
لكن هل هذا يعطينا العذر أن نتجاهل مشاعر الغير .. أن نجرح مشاعرهم .. نتعدى على حقوقهم .. أو أن ندوس على كرامتهم ..؟

للأسف .. هذا ما يقوم به الكثير منا ,, معتقدين بأننا مركز الحياة وعلى الآخرين
أن يتحملوا ما يصدر عنا ...

قد نخطي ,, ولكن دائما لدينا الأسباب التي دفعتنا إلى ذلك.. فتجدنا أبرع من
يقدم الأعذار لا الإعتذار ...
نحن لا نعاني فقط من الجهل بأساليب الاعتذار ,, ولكننا نكابر ونتعالى
ونعتبر الاعتذار هزيمة أو ضعف ,, إنقاص للشخصية والمقام .. وكأننا نعيش في
حرب دائمة مع الغير ..

فتجد أن :.

الأم تنصح ابنتها بعدم الاعتذار لزوجها كي لا ( يكبر رأسه) ...
والأب ينصح الابن بعدم الاعتذار ,, لأن رجل البيت لا يعتذر ...
والمدير لا يعتذر للموظف لان مركزه لا يسمح له بذلك ...
والمعلمة لا تعتذر للطالبة لأن ذلك سوف ينقص من احترام الطالبات لها ...
سيدة المنزل لا تعتذر للخادمة ...
وقس على ذلك الكثير ...

............................................
فأعتذروا لتسموا نفوسكم وتكبروا في أعين أنفسكم
قبل أن تكبروا في أعين الآخرين
وسامحوا لتصفوا قلوبكم من كل حقد و كراهية

من يريد أن يصبح وحيداً فليتكبر وليتجبر وليعش في مركز الحياة الذي لا يراه سواه ...
ومن يريد العيش مع الناس يرتقي بهم .. لا عليهم .. فليتعلم فن الاعتذار

*************************************

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الاعتذار انواع
قد تعتذر لانك شعرت بأنك اخطأت فى حق شخص ما
او أنك تعتذر لخوفك من شخص ما
او انك تعتذر وانت المجنى عليه وهذة هى المهانة والذلة

الاعتــــــــــــــذار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كلمة تحمل ف طياتها معاني عدة

ينظر إليها البعض ع أنها انكسار وأمر محال

يراها آخرون ع أنها من كريم الخصال وصادق الأفعال

بين هذا وذاك ....

تمضي بنا الدروب
و
تمر بنا الخطـــــــــوب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

*****************************

ولكل منا رأي ونظر...

أشاطر أخي د.جلال...ما ارتآه

من تحليل منطقي لمضمون الكلمة

*****************************

كثيرا ما يقولون "الوقاية خير من العلاج"....

فإذا كنا ننظر للأمور من زاوية اللحظة الراهنة....

فعلي أن أسطر لنفسي دستورا أنهجهه ف دربي

يقوم ع حب الآخر ومراعاته

سطرها الهادي ف كلمات قليلة حين قال
"لا يؤمن أحدكم حتي يحب لأخيه ما يحب لنفسه"

فعلي أن أحاسب نفسي قبل أن أشرع ف أي عمل

حتي لا أغرق ف هاوية الذل والانكسار

وما تحويه معاني الكلمة من مضامين سلبية

*******************************

ومن الزاوية الأخري....لا أترفع عن الاعتذار
بمفهومه الايجابي إذا قصدت الخير...
وحدث عكس ما تشتيهه السفن

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فيكون الاعتذار حينئذ حسن أدب

والاعتذار ليس كلمة تلقي ف الهواء

بل بسمة
و
سلوك

و
وعدا مع الذات

باللا عودة لما لا يليق

آنذاك

تسمو الذات

و
ترتقي

بعيدا عن الهفوات

ما استطاعت الي ذلك سبيلا

*************************************

الاعتذار كلمة متعددة الزاويا

ف
يجــــــــــــــدر بنا

ألا نجعلها ديدانا ومنهاجا

بل

إصلاحا وحسبانا

شكرا للطرح المتمــــــــيز

جيسي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لاعتذار من شيم الكبار، وخلقٌ من أخلاق الأقوياء،
وعلامةٌ من
علامات الثقة بالنفس التي لا يتِّصف بها إلا الكبار
الذين

لديهم القدرة على مواجهة الآخرين بكل قوةٍ وشجاعةٍ وأدبٍ.

والحياة
بدون اعتذار ستحمل معاني الندِّية، وستخلق جوًّا من التوتر والقلق بين
الناس؛ فالاعتذار خلقٌ اجتماعي جميلٌ يدعو للتعايش،
ويمحو ما قد يشوب المعاملات الإنسانية من توترٍ أو تشاحنٍ نتيجة الاحتكاك
المتبادل بين الناس.

والاعتذار ينفي عن صاحبه صفةَ التعالي والكبر، ويمنحه المصداقية
والثقة في قلوب الآخرين، كما أن الاعتذار يُزيل الأحقاد

ويقضي على الحسد، ويدفع عن صاحبه سوء الظن به والارتياب في
تصرفاته

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لك كل الشكر ابا زياد على هذا الموضوع الرائع
ابو ردينة

يجب ان يعلم المجتمع ان الأعتذار هو من سمات
الأنسان القوي باأخلاقه وأدابه

لماذا أصبحنا ننظر لمن
يعتذر بأنه ضعيف و أن الأعتذار ذل و أهانه ؟؟!!

"وليعفوا وليصفحو الا تحبون أن يغفر الله لكم "

تنازل عن كبرياء وعن وغرورك ولو مرة من أجل جنة عرضها السماوات والارض

$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع فى غاية الروعة يا أبو زياد

دكتور جلال

استاذالبراء

الاستاذ عاشق الليل

دكتورة جيسى

الاستاذ ابوردينة

الاستاذ محمد نجم

الاستاذمحمدجمعة

اسف لتاخرى فى الرد عليكم

ربما قصدت ان اتاخر فى الرد لكى اعرض اسفى

بمنظوراخر

كيف يقبل اى عضو منا

ان ياتية رد على احدى موضوعاتة
ولم يشكر
او حتى
بكلمة

جزاكم اللة خيرا

الاعتذار عند الخطا من شيم الكبار

ويجب على الانسان الذى يوجة الية الاعتذار

ان يتقبلة
بصدر رحب

جزاكم اللة خيرا

اعتذر مرة اخرى

على تاخرى

فى الرد على حضراتكم

جزاكم اللة خيرا

شكرالمروركم الرائع

وردودكم الاروع

ومناقشاتكم وحواراتكم البنائة

بجد موضوع مهم ورائع ودايما بنتعلم منك يا استاذنا

استاذ مختار

مروركم اسعدنى

وردودكم هى الاروع

دمت بخير

جزاكم اللة خيرا

» أروع تربية
» تربية الابناء على الصلاة
» أساليب تربية الطفل .....؟؟؟؟

فعـاليات يوم الوفـــــاء بالجوابــــــر

الاعتذاراهانة ام حسن تربية ارجوالاجابة