المنتدى الرسمى لقرية الجوابر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المنتدى الرسمى لقرية الجوابر

المنتدى الرسمــــى لقريـــة الجوابــــر | The Official Forum Of Elgawber Village
 
الرئيسيةالقوانين العامةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور الرحمن
الرتبة
الرتبة
نور الرحمن


عدد المساهمات : 240
تاريخ الميلاد : 28/01/1984
تاريخ التسجيل : 13/06/2010
العمر : 40
الوظيفة : الحمد لله
المزاج : الحمد لله

ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا Empty
مُساهمةموضوع: ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا   ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا Emptyالإثنين 05 يوليو 2010, 6:13 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


خطوات عملية في التربية



أولا - كونوا قدوة لأولادكم في قولكم وفعلكم وسلوككم وأخلاقكم :


إن نزعة التقليد ومحاكاة الآخرين فطرة فطر عليه الإنسان صغيرا وكبيرا..
لذلك كان أحوج ما يحتاج إليه الطفل أن يرى القدوة الحسنة فيمن حوله وفي والديه على وجه الخصوص..

فالقدوة الحسنة هي خير ما يدعم المبدأ والفكرة التي نريد بثها في نفس الناشىء وتربيته عليها..

وإذا أردنا أن نغرس حسن الخلق في نفوس ابنائنا فعلينا أن نريهم منا حسن الخلق وعفة النفس والقول..

فإذا أردنا أن نغرس الصدق فإن علينا أن نكون صادقين..

ويخطئ كثير من الآباء و الأمهات عندما يظنون أن أبنائهم لا يفهمون سلوكهم
أو يقومونه ، فعلى الآباء أن ينتبهوا الى تصرفاتهم أمام أبنائهم.




ثانيا - عيشوا مع أولادكم كأنكم أولاد مثلهم وتحروا أسلوب تفكيرهم وتعاملوا معهم على أساسه :


كثير من الآباء والأمهات يتذكرون أيام الطفولة الحلوة ، غير أنهم سرعان ما يتناسون ما مروا به عندما يتعاملون مع أبنائهم فيتعاملون معهم كأنهم كبار مثلهم فسرعان ما تتشكل هوة واسعة بين الأهل والأولاد سببها عدم مراعاة شعور الأبناء في كل مرحلة من مراحلهم العمرية ، عندها تظهر قلة الأحترام وعدم الاستجابة للنصح وقد تصل لدرجة التمرد والإهمال،فسبب ذلك كله أن الآباء والأمهات لم يتقربوا من أولادهم..

فعلى الآباء أن ينزلوا إلى مستوى أبنائهم مداعبة وملاعبة ويدركوا أحتياجاتهم ومتطلباتهم والدخول الى قلوبهم ليسهل توجيههم والنصح لهم .



ثالثا - لا تكلفوا أولادكم ما لا يطيقون :

كثير من الناس من يقيس مدى حسن تربيته لبنيه بمعدل استجابتهم لطلباته العديدة وأوامره الكثيرة التي لا تتلائم مع قدرة الطفل ولا تتناسب مع طاقته وجلده..

ولو سالنا الآباء والأمهات: كم كانوا يضيقون ذرعا عندما يكلفهم الكبار ما لا يطيقون ؟!
فليس معنى الأبوة إغراق الطفل بسيل من الأوامر لكنها رحمة وعطف وحنان وتآلف..

غير أن الأهم من ذلك عدم إرهاق تفكيرهم ونفسياتهم بوابل من الإزعاجات المعنوية التي تحطم نفسية الطفل وتهز شخصيته كعدم الاهتمام به كما ينبغي أو تميز بعض الأبناء على البعض الآخر..




رابعا -املؤوا فراغ أولادكم بما هو
مفيد ونافع :


فألوان الملهيات المختلفة من تلفاز وفيديو وألعاب إلكترونية وغيرها من الوسائل الترفيهية أصبح الجميع يعرف ضررها..

فكان لزاما على المربين أن يوجدوا البديل المناسب النافع المسلي بأن يتعرف ميول الناشئ ويحرص المربي على توجيهها وتعديلها بطريقة إقناعية تجعله يتبنى المواقف الصحية ويتحمس لها..

أن يُعََََرف الناشئ بالهوايات الفكرية والعملية النافعة ويوجه إلى الأخذ بما يرغب منها ويشجع عليها ، فإن الاكتشاف المبكر للهوايات والتوجيه إليها هو سبيل الإبداع في حياة المبدعين ..

وألا يكون البديل صارما يجري على وتيرة واحدة فينفر منه الناشئ وإنما يلون له في أنواع ذلك ونماذجه..

فينبغي أن يجمع البديل بين الترفيه المشروع وبين الهدف التعليمي او التربوي الهادف
وينبغي أن يُعود الناشئ على الاعتدال في اللعب وأن يعطي لكل وقت حقه ..




خامسا - ساعدوا أولادكم في اختيار الأصدقاء الموثوق في دينهم واخلاقهم وسلوكهم :


قديما جاء في المثل : الصاحب ساحب ، ولعل ذلك ليس من قبل المبالغة، فالصداقة قد تؤدي دورا تربويا يعجز الوالدان عن أدائه مهما بذلوا من جهد وهذا واقع ملموس ..

وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم لهذا المعنى التربوي بما رواه البخاري ومسلم
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك : إما أن يحذيك
أو تبتاع منه أوتجد منه ريحا طيبا ونافخ الكير : إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحا منتنة )..

فليحرص الأهل على أن يغرسوا في نفوس أولادهم منذ الصغر ألا يصاحبوا إلا أرفع الأولاد خلقا وأحسنهم تربية وسلوكا فإن ذلك حصانة لهم في قابل أيامهم..




سادسا - أكثروا من الدعاء لأولادكم بالخير والهداية والتوفيق :


لا يخفى على كل مؤمن أن الأسباب الظاهرة المتبعة في التربية لا تكفي وحدها فلا بد لنا أن نعلم أن الهداية بيد الله تعالى وأنها منحة إلهية لا تدرك حكمتها ولا تدخل تحت شيء من جهد العبد وحيلته..

وإن من البداهة بمكان أن نعلم أن ذلك لا ينبغي أن يصدنا عن بذل الأسباب والوسائل واتخاذ ما نستطيع من الأساليب..

ولعل من الحكمة أن تتعلق القلوب بالله تعالى رغبا ورهبا وأن يتوكل العبد على ربه ويبرأ من حوله وقوته..

وقد أثنى الله على عباد الرحمن إذ يقول ( ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما ) الفرقان 74

والدعاء بصدق وتجرد لله تعالى وتذلل سلاح قاطع ودواء مجرب فإن كان لكم أولاد تحرصون على أن يسلكوا سبيل العلم والدعوة إلى الله تعالى فلجؤوا إلى الدعاء واجتهدوا في التوسل والضراعة إلى الله ..

كما أن للدعاء أثره في توفيق الأولاد وهدايتهم كذلك يمكن أن يكون سبيلا لتدميرهم وفسادهم
لذلك نهى النبي صلى الله عليه وسلم الآباء والأمهات أن يدعوا على أولادهم فقال عليه الصلاة والسلام :
( لا تدعوا على أنفسكم ولا تدعوا على أولادكم ولا تدعوا على خدمكم ولا تدعوا على أموالكم لا توافقوا من الله تبارك وتعالى ساعة نيل فيها عطاء فيستجيب لكم )
رواه مسلم برقم 5328..


فبدلا من أن تكونوا سببا في فساد الطفل بالدعاء عليه فلتكونوا سببا في صلاحه فتدعوا له متأسين بهدي
نبيكم عليه الصلاة والسلام ..





سابعا - سلوا أنفسكم دائما : كيف نحب أن يكون ولدنا في المستقبل :


إن تواجد هذا السؤال في مخيلة الأهل على الدوام يجعلهم في جد دائم واجتهاد متواصل ليصلوا بولدهم للمنزلة التي يطمحون إليها وخير من يقتدى به أسوتنا وقدوتنا الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابة رضي الله عنهم أجمعين والعلماء العاملين ممن سلك سبيلهم واقتفى أثرهم أغلب الناجحين في العالم عند دراسة تاريخهم وجد أن طفولتهم كانت مميزة وذلك بسبب الظروف التربوية التي مروا بها إما بالتخطيط المبكر من الوالدين أو من التحديات التي واجهوها فاثبتوا نجاحهم من خلال تجاوزها..


إن ما نتمناه من كل مرب مسلم ألا يتعذر بأن الرؤية لن تتحقق فلكل داء دواء ولكل مشكلة حل..


فالتربية تتم من خلال المواجهات الأساسية للفرد خلال مراحل حياته وأعظم هذه المواجهات أثرا الأسرة فيها يشب الطفل ويترعرع وتتشكل اتجاهاته وآراؤه ويتم البناء الأساسي لشخصيته..


وفيها تنشأ روابط الأبوة والبنوة والقيم والأخلاق والألفة والمودة والاستقرارالنفسي والعاطفي..


وهكذا تتدرج العناية بالطفل واهتمام به وتربيته بكل أنواع التربية الشاملة من خلال توجيهات نبوية كريمة في كل مرحلة من مراحل نمو الطفل نفسيا وجسديا بدءا من التربية العقدية السليمة ومرورا بالتربية الاجتماعية والخلقية والجسمية والعاطفية..






ابنوا شخصية أبنائكم الإسلامية : بناء عقديا وبناء عباديا وبناء أخلاقيا وبناء اجتماعيا وبناء عاطفيا ونفسيا وبناء عقليا وفكريا :




1- البناء العقيدي الإيماني :


تتميز العقيدة الاسلامية بأركانها الإيمانية الراسخة من إيمان بالله تعالى وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقضاء والقدر خير وشره من الله عز وجل والتى هي الأساس الصلب الذي تبنى عليه شخصية الطفل في صغره ..


يقول الإمام الغزالي رحمه الله : اعلم أن ما جاء في ترجمة العقيدة ينبغي أن يقدم إلى الصبي في أول نشوئه ليحفظه حفظا ثم لايزال ينكشف له معناه في كبره شيئا فشيئا فابتداؤه الحفظ ثم الفهم ثم الاعتقاد واليقين والتصديق به وذلك مما يحصل في الصبي بغير برهان،فمن فضل الله على قلب الإنسان أن شرحه في أول نشوءه للإيمان من غير حاجة إلى حجة أو برهان.


والقرآن الكريم والسنة النبوية يذخران بالنصوص التي تفجر قلب الولد إيمانا وإخلاصا كما في سورة الإخلاص وغيرها فلا يزال اعتقاده يزداد رسوخا بما يقرع سمعه من أدلة القرآن وبما يرد عليه من شواهد الأحاديث وفوائدها وبما يسطع عليه من الأنوار العبادات وفوائدها.




2- البناء العبادي :


لعل هذا البناء هو انعكاس للبناء الإيماني في تصرفات الطفل وأفعاله لهذا أولاه النبي عليه الصلاة والسلام من الأهمية القدر الكبير فمن هديه صلى الله عليه وسلم في تربية الأطفال تعويدهم على فعل الخيرات وارتياد المساجد للصلاة والتعبد ، فقد روي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه حافظوا على أبنائكم في الصلاة وعودوهم الخير فإن الخير عادة )

فقد روى ابن ماجة عن معاوية ابن أبي سفيان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال الخير عادة والشر لجاجة ومن يرد الله به خيرا يفقهه في الدين )

ومن هديه عليه الصلاة والسلام أيضا ربط الأبناء بالمساجد وتوجيههم إليها،وكذلك تعويدهم على الصيام وصلاة الجماعة واصطحابهم الى الحج وهم صغار.




3- البناء الأخلاقي :


إن الأخلاق هي المقياس الأساسي لإنسانية الإنسان ونبله وسيما وأن النبي عليه الصلاة والسلام ما جاء إلا ليتم مكارم الأخلاق عليه الصلاة والسلام..

لذلك قال بعض السلف لابنه يا بني لأن تتعلم بابا من الأدب أحب إلي من أن تتعلم سبعين بابا من أبواب العلم )

وقيل علم بلا أدب كنار بلا حطب وأدب بلا علم كروح بلا جسم )

ومن هنا تتجلى أهمية الأدب والخلق في بناء الطفل لما يفتح له من أبواب الخير في دنياه وآخرته ، فعلى الآباء والأمهات غرس مكارم الأخلاق في أولادهم ويكفينا للتدليل على ذلك اختيار الله تعالى واصطفاؤه لمدح نبيه سمة الخلق من بين سائر صفاته الحسنة بقوله :

{ وإنك لعلى خلق عظيم }





4- البناء الاجتماعي :


المقصود بالبناء الاجتماعي للطفل هو إكسابه السلوك الذي يبعده عن الانطواء والخجل الذي يفقده الكثير من مميزاته المقرون بالأدب والاحترام لكل من حوله ، فكثير من الناس يفرحون ببنيهم لمجرد تدخلهم مقاطعين كلام الكبار من حولهم ويتباهون بأبنائهم لتسلطهم على رفاقهم وأقرانهم،غير أن ذلك ليس هو المقصود بالطفل الاجتماعي فعندما تفصل الجرأة والحركة الكثيرة عن الأدب والخلق
سرعان ما تنقلب تلك الأمور إلى صفات مذمومة أما عندما تربط بالخلق الحسن والأدب الرفيع فلا تزيد الطفل إلا ثقة وتماسكا ووقارا وهذا ما نريده..

لكن المهم كيف نحقق ذلك ؟!
فحتى نرى طفلا اجتماعيا بطبعه متكيفا مع وسطه فعالا في تصرفاته يخالط ويعاشر من حوله علينا أن نكد ونجتهد في طلب الوسائل الموصلة لما نتطلع إليه.

مثلا : اصطحاب الطفل إلى مجالس الكبار وتعويده على عيادة المريض وحضور الحفلات المشروعة ، وتعويده أصول الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتحميله جزء من المسؤولية والوثوق به ، فحري بالمربين آباء وأمهات تطبيقها والبحث عن غيرها لخلق ذلك الطفل الذي لا تهزه المواقف الاجتماعية مهما اختلفت حدتها وقسوتها.




5- البناء العاطفي والنفسي :


تتشكل العاطفة المساحة الأوسع في تركيبة الطفل النفسية ولعلها من أهم المؤثرات في سلوكيات الطفل الحركية وتطلعاته الفكرية المستقبلية فإن أحسن استغلال هذه العاطفة في نسج شخصية الطفل النفسية فقدمت له دون افراط أو تفريط نشأالطفل المعافى السوي المتوازن وإن قدمت له بغير ذلك تشكلت لديه
عقدة الطفل المدلل الذي لايحسن القيام بشيء أو الطفل القاسي العنيف الذي لا يعير اهتمامه لأحد .

إن المتجول في دوحات نصوص القرآن والسنة ليجد مدى الاهتمام الذي أولاه ديننا الحنيف لهذا الجانب من التربية فمن هديه صلى الله عليه وسلم في تربية الأطفال المداعبة والتعليم بطريق اللعب وهو من
أنجح الوسائل وأهمها وأقربها إلى نفس الطفل وأنفعها له ، لذلك يتحتم على الآباء والأمهات أن يوفروا لأولادهم الصغار قدرا معقولا من الحب والعطف والحنان ، وعدم نقدهم وتعريضهم للإهانة أو التحقير وخصوصا أمام أصدقائهم وأقرانهم لأن النقد الشديد والإهانة
والتحقير الزائد على اللزوم يشعر الطفل بأنه غير مرغوب فيه ويقعده عن القيام بكثير من الأعمال ويورثه الخجل والانطواء.




6- البناء الجسمي :



اللعب طبيعة فطرية أوجدها الله عز وجل في الكبير والصغير وإذا كانت بالنسبة للكبير لملء أوقات الفراغ ، فهي بالنسبة للصغير مرحلة أساسية من مراحل النمو والتطور السليم..


أن اللعب مع الأطفال يحميهم من المشكلات الصحية سواء النفسية أو العضوية منها ،وإن الآباء والأمهات الذين يتصرفون بعدوانية وبشكل غير مسؤول مع أطفالهم الصغار يؤثرون سلبا على نموهم السليم ويعرقلون عملية تطورهم الطبيعي بدنيا وذهنيا ، فلا ينبغي للمربين أن ينظروا للعب بالنسبة للطفل على أنه إضاعة للوقت لكنه مرحلة ضرورية في تكوينه ويحقق من خلاله فوائد جمة قد لا يحققها بالقراءة والمدارسة كالعلاقات الاجتماعية وتفجير الطاقات الإبداعية
وامتلاك القيم الأخلاقية.




7- البناء الفكري :


لا يخفى على الوالدين ما يضيفه البعد الفكري من أبعاد عظيمة في شخصيته من النجاح والتسامي والرشد والبر..

وهذا لا يتأتى إلا أن يتوفر للطفل مكتبة صغيرة للقراءة فيها مجموعة من الكتب المناسبة يكون فيها كتب توجيهية وقصص وكتب فقهية والأشياء التي يحتاج إليها في البيت لتعلم أمور العقيدة والعبادات..

ومن المهم توفير مكتبة صوتية تحتوي على الأشرطة الأسلامية المفيدة كأشرطة القرآن الكريم والسنة النبوية والدروس والمحاضرات والأناشيد الأسلامية..

ومن الوسائل التي تنمي الجانب الفكري لدى الطفل بل ولدى أفراد العائلة كلها عقد درس أو حلقة أسبوعية لأهل البيت يتلقون فيها أشياء يسيرة مثل آية محكمة أو سنة من سنن المصطفى عليه الصلاة والسلام
أو التدريب على عبادة من العبادات أو سرد قصة أو إنشاد أنشودة أو تنظيم مسابقة إلى غير ذلك..




فأرجوا الفائدة للجميع.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد نجم
الرتبة
الرتبة
محمد نجم


عدد المساهمات : 648
تاريخ الميلاد : 01/10/1988
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
العمر : 36
الوظيفة : جارى البحث
المزاج : فى السحاب

ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا Empty
مُساهمةموضوع: رد: ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا   ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا Emptyالإثنين 05 يوليو 2010, 6:26 pm

كثير من الآباء والأمهات يتذكرون أيام الطفولة الحلوة ، غير أنهم سرعان ما
يتناسون ما مروا به عندما يتعاملون مع أبنائهم فيتعاملون معهم كأنهم كبار
مثلهم فسرعان ما تتشكل هوة واسعة بين الأهل والأولاد سببها عدم مراعاة
شعور الأبناء في كل مرحلة من مراحلهم العمرية ، عندها تظهر قلة الأحترام
وعدم الاستجابة للنصح وقد تصل لدرجة التمرد والإهمال،فسبب ذلك كله أن
الآباء والأمهات لم يتقربوا من أولادهم..


فعلى الآباء أن ينزلوا إلى مستوى أبنائهم مداعبة وملاعبة ويدركوا
أحتياجاتهم ومتطلباتهم والدخول الى قلوبهم ليسهل توجيههم والنصح لهم .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ابنوا شخصية أبناؤكم الاسلامية..مهم جداااا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شخصية اسلامية
» شخصية يجب معرفتها
» الله اكبر ولله الحمد عودة القنوات الاسلامية المتوقفة على النايل سات
» شخصية صحابي للنقاش
» كيف تختار شخصية طفلك ****

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى الرسمى لقرية الجوابر :: المنتدى الاسلامي :: منوعات اسلامية :: مختارات-
انتقل الى:  
New Style Powered by phpBB © Version 2.0
Copyright ©2009 - 2011
All rights reserved By: www.Elgawaber.com