الماسونية الصهيونية والقمة العربية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]</A></A>

الماسونية الصهيونية والقمة العربية

من فوق ذلك المنبر كتبنا العديد والعديد من التنبيهات الصارخة والواضحة دون مواربة أو تلميحات لما هو آت من كارثة منتظرة المقدسات الإسلامية .؟؟؟

كما كتب دونى عمالقة ، من المفكرين والآدباء الشرفاء.!!!
ورغم الصراخ والعويل والتنبيهات ، فقد سكن الوقر آذان كافة الولاة الذين بيدهم القرار فلم يعودوا يسمعون سوى أصواتهم .؟
وهاهو اليوم الموعود تأتى بدايات أقباله سريعة مزلزله رهيبة بضم آل صهيون الحرم الإبراهيمى إلى التراث اليهودى .؟؟؟؟؟؟
وكانت البوادر الآولى بعد ذلك ، أن اندلعت مواجهات عنيفة بين قوات الإحتلال الإسرائيلى ومتظاهرين فلسطينيين في القدس الشرقية ، بعد أن أقتحمت القوات الإسرائيلية وبشكل مفاجئ الحرم القدسي الشريف فور أنتهاء صلاة الجمعة أمس ، كما أندلعت مواجهات على مداخل الحرم الإبراهيمى في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية ، وأغلقت على الفور أبواب الحرم وأبواب المسجد الأقصى بالجنازير، تاركةً المصلين محبوسين بداخله .!!
ولما لا يفعلون والحرم الإبراهيمى قد تهودت هويته.؟؟؟
تلك هى مقدمات الزلزال الرهيب عما قريب فور إعلان صعود الهيكل السليمانى إلى سماء الرؤيا العالمية وأعتباره بيت الرب المقدس الذى سوف يؤمه كافة الحجيج اليهود .؟؟؟؟
تلك ياسادة هى مقدمات الزلزال العاتى الذى سوف يقصى الباقية المتبقية من الكرامة الدينية العربية.؟؟؟
فمن يفرط فى الصغيرة سوف تهون عليه الكبيرة .؟؟؟؟
ماذا ننتظر ثانيا بعد رؤيا المقدمات الملعونة .؟؟؟؟؟
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب يضعون الوقر فى أذانهم والقطر فى أعينهم .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب يمارسون نفاق العلاقات الصهيونية من خلف الستار وعلى مسرح الحياة يلعنوهم .؟؟؟
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب يرتمون فى أحضان الآم الماسونية الصهيونية ( ماما أمريكا ) لحماية عروشهم .؟؟؟
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب ينغمسون طوعا أو كرها فى تطبيع سياسات وتعريب أتفاقيات الماسونية الصهيونية
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب يقذفون بخيرات ثروات بلادهم ويضعونهم على شكل أتفاقيات فى طبق من ذهب طواعية تحت أقدام الماسونية الصهيونية العالمية .؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب يبيعون الغالى والنفيس من الصروحات الإنشائية العملاقة بالرخيص إلى ماوراء ستار الماسونية الصهيونية العالمية تحت مسمى الخصخصات .؟؟؟
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب ينفقون المليارات على تأمين حياتهم الشخصية من بنى أترابهم الآجدى والآحق بفلس
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب متفقون على ألا يتفقوا
إلى متى سوف يظل الآثرياء العرب يضعون ملياراتهم فى البنوك الآجنبية والتى من عائد دورة رأس المال تهان الكرامة العربية
إلى متى سوف يظل محتكرين التجارة العربية يتعاملون مع أجندة بضائع الماسونية الصهيونية العالمية .؟؟؟؟
إلى متى سوف يظل كبار الجاه العرب يتعاملون من وراء الستار مع الماسونية الصهيونية أستثماريا وسكنيا ومعاشا عائليا .؟؟؟
أوليست تلك البنود من أهم مقومات قيام الماسونية الصهيونية العالمية وهيمنتها على العالم الإسلامى .؟؟؟؟
أوليست تلك البنود التى لو تم أعدامها من قاموس العلاقات العربية الصهيونية لآنهارت كافة مقاومات الماسونية الصهيونية وتداعت تحت أقدام البطولات العربية والدين الإسلامى الحنيف .
إذا فنحن الذين نحتضن ( الوحش) فى صدورنا بإرادتنا متوهمين أنه عندما يكبر سيتم ترويضه لحمايتنا ولن يفترسنا .؟
بيد أنه هيهات إن حدث.؟؟؟
لقد أرضعنا ( الوحش ) من أثداء أمهاتنا ومازلنا نطعمه خيرات أبائنا وأجدادنا .!!!
لقد كبر( الوحش ) وتضخم وبدأ فى ألتهامنا فإن قضى علينا ماذا نحن تاركين لآبنائنا وأحفادنا.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل نترك لهم ( العار ) .؟؟؟ ..أم نترك لهم ( بلاء الإهانة وإبتلاء المهانة ) .؟؟
إن ضاعت مقدساتنا فبما بعد ذلك نتمسك .؟؟؟
إن ضاعت عروبتنا فبما بعد ذلك نستوثق .؟؟؟
إن ضاع إيماننا فبما بعد ذلك نعتقد .؟؟؟؟
إن ضاع إسلامنا فبما بعد ذلك نؤمن .؟؟؟
إلى متى سوف تظل كفة العدالة متأرجحة لصالح الماسونية الصهيونية العالمية وجميع الولاة الحكام العرب ومن بيدهم القرارات المصيرية فى شتى المجالات الحياتية قد عموا جميعا عن تدارك الحقيقة والمآساة المرتقبة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى.؟؟..إلى متى.؟؟..إلى متى.؟؟..إلى متى.؟؟
ومتى نغسل عارنا .. ومتى نزيح عنا بلاء الإهانة ومتى نرفع من فوق كاهلنا إبتلاء المهانة .؟؟؟
هل تدركون متى .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مؤتمر القمة العربية سوف ينعقد بعد أيام فى ليبيا .. هل يكون هو الميعاد المنتظر لغسل العار الملصق بأمتنا .؟؟؟
لعل وعسى .!!!!!!!!!!!!!!
اللهم أنى أبلغت .. اللهم عنى أشهد
ولله الآمر من قبل ومن بعد

إن ضاعت مقدساتنا فبما بعد ذلك نتمسك .؟؟؟
إن ضاعت عروبتنا فبما بعد ذلك نستوثق .؟؟؟
إن ضاع إيماننا فبما بعد ذلك نعتقد .؟؟؟؟
إن ضاع إسلامنا فبما بعد ذلك نؤمن .؟؟؟

(كل حاجة ضاعت.........ندور بقى ع اللى لسه ماضاعش).....!!!!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إذا فنحن الذين نحتضن ( الوحش) فى صدورنا بإرادتنا متوهمين أنه عندما يكبر سيتم ترويضه لحمايتنا ولن يفترسنا .؟
بيد أنه هيهات إن حدث.؟؟؟
لقد أرضعنا ( الوحش ) من أثداء أمهاتنا ومازلنا نطعمه خيرات أبائنا وأجدادنا .!!!
لقد كبر( الوحش ) وتضخم وبدأ فى ألتهامنا فإن قضى علينا ماذا نحن تاركين لآبنائنا وأحفادنا.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل نترك لهم ( العار ) .؟؟؟ ..أم نترك لهم ( بلاء الإهانة وإبتلاء المهانة ) .؟؟

الله يبارك فيك يا ابو زياد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إلى متى سوف يظل الولاة
الحكام العرب يبيعون الغالى والنفيس من الصروحات الإنشائية العملاقة بالرخيص إلى
ماوراء ستار الماسونية الصهيونية العالمية تحت مسمى الخصخصات .؟؟؟
إلى متى سوف يظل الولاة
الحكام العرب ينفقون المليارات على تأمين حياتهم الشخصية من بنى أترابهم الآجدى
والآحق بفلس
إلى متى سوف يظل الولاة الحكام العرب متفقون على ألا يتفقواإن ضاعت مقدساتنا فبما بعد ذلك نتمسك .؟؟؟
إن ضاعت عروبتنا فبما بعد ذلك نستوثق .؟؟؟
إن ضاع إيماننا فبما بعد ذلك نعتقد .؟؟؟؟
إن ضاع إسلامنا فبما بعد ذلك نؤمن .؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إلى متى سوف تظل كفة العدالة متأرجحة لصالح الماسونية الصهيونية العالمية وجميع الولاة الحكام العرب ومن بيدهم القرارات المصيرية فى شتى المجالات الحياتية قد عموا جميعا عن تدارك الحقيقة والمآساة المرتقبة .؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إلى متى.؟؟..إلى متى.؟؟..إلى متى.؟؟..إلى متى.؟؟
ومتى نغسل عارنا .. ومتى نزيح عنا بلاء الإهانة ومتى نرفع من فوق كاهلنا إبتلاء المهانة .؟؟؟
هل تدركون متى .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مؤتمر القمة العربية سوف ينعقد بعد أيام فى ليبيا .. هل يكون هو الميعاد المنتظر لغسل العار الملصق بأمتنا .؟؟؟
لعل وعسى .!!!!!!!!!!!!!!
اللهم أنى أبلغت .. اللهم عنى أشهد

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» من غرائب اللغة العربية
» تعريف اللغة العربية
» العدد و قواعد اللغة العربية
» آية جمعت أحرف اللغة العربية
» لغة الضاد - من عجائب لغتنا العربية

فعـاليات يوم الوفـــــاء بالجوابــــــر

الماسونية الصهيونية والقمة العربية